راعي المقناص
02/12/2003, 08:48 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني زوار مكشات أبطرح قضيه مهمه نحتاجها في كل الأوقات وفي هالأوقات نحتاج التذكير لها أكثر؟؟
ترون ماحل بنا في السنوات الأخيره من قل الأمطار والخير وهذا بلا شك ابتلاء من الله.ولعله عقوبة من الله والله أعلم في ماذا الخير.لكن الذنوب والمعاصي تمنع القطر كما ورد في قصة بني اسرائيل وموسى عليه السلام عندما منعوا القطر بسبب رجل كان محارب لله بالمعاصي ،ونحن نرى الذنوب والمجاهره بها في كل مكان،آلا نخشى بعد أن منع من القطر فترة طويله أن يصيبناالله بعذاب من عنده سبحانه،أم بيننا وبين الله ميثاق؟ولقد قال سبحانه(ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنه يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف) ولاحظ أخي الكريم أن العذاب جاء اللفظ في كيفيته بمسمى الذوق. ليتفكر أولو الألباب،ولااطيل ماأريد التحدث عنه ،هو أن نرى في هذه الأيام بعد هطول الأمطار كفر النعم وعدم شكرها.مثلا لا للحصر في الثمامه تجد الكثير من الشباب هدانا الله وأياهم يطيل على ألحان ألأغاني فضلا عن سماعها لوحده وهذه مجاهرة بالمعصية وورد في الحديث الصحيح (عفي عن أمتي إلا المجاهرون) وآخرون يدخل وقت الصلاة ويخرج وهو لاهي في دنياه كأنه مخلد فيها،والأمثله كثيره ومعلومة لديكم.أبعد أن من الله علينا بهذا الخير نكفر ولانشكر؟أأمنا مكر الله؟ولايأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون.إخواني هذه خواطر في النفس أحببت التذكير لنفسي أولا ثم لزوار مكشات وللمؤونين جميعا،عسى الله أن يجعلنا من الشاكرين.والقضية تمس كل مسلم،والموضوع يحتاج مشاركاتكم.
أخوكم / راعي المقناص
أخواني زوار مكشات أبطرح قضيه مهمه نحتاجها في كل الأوقات وفي هالأوقات نحتاج التذكير لها أكثر؟؟
ترون ماحل بنا في السنوات الأخيره من قل الأمطار والخير وهذا بلا شك ابتلاء من الله.ولعله عقوبة من الله والله أعلم في ماذا الخير.لكن الذنوب والمعاصي تمنع القطر كما ورد في قصة بني اسرائيل وموسى عليه السلام عندما منعوا القطر بسبب رجل كان محارب لله بالمعاصي ،ونحن نرى الذنوب والمجاهره بها في كل مكان،آلا نخشى بعد أن منع من القطر فترة طويله أن يصيبناالله بعذاب من عنده سبحانه،أم بيننا وبين الله ميثاق؟ولقد قال سبحانه(ضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنه يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف) ولاحظ أخي الكريم أن العذاب جاء اللفظ في كيفيته بمسمى الذوق. ليتفكر أولو الألباب،ولااطيل ماأريد التحدث عنه ،هو أن نرى في هذه الأيام بعد هطول الأمطار كفر النعم وعدم شكرها.مثلا لا للحصر في الثمامه تجد الكثير من الشباب هدانا الله وأياهم يطيل على ألحان ألأغاني فضلا عن سماعها لوحده وهذه مجاهرة بالمعصية وورد في الحديث الصحيح (عفي عن أمتي إلا المجاهرون) وآخرون يدخل وقت الصلاة ويخرج وهو لاهي في دنياه كأنه مخلد فيها،والأمثله كثيره ومعلومة لديكم.أبعد أن من الله علينا بهذا الخير نكفر ولانشكر؟أأمنا مكر الله؟ولايأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون.إخواني هذه خواطر في النفس أحببت التذكير لنفسي أولا ثم لزوار مكشات وللمؤونين جميعا،عسى الله أن يجعلنا من الشاكرين.والقضية تمس كل مسلم،والموضوع يحتاج مشاركاتكم.
أخوكم / راعي المقناص